بعد حادثة اختفاء الطائرة اتجه الاهالي لكوالامبور لمواكبة عمليات البحث على امل ايجاد خيط يمكن ان يحل هذا اللغز. كما اكد بهض الاهالي ان عدد من هواتف المسافرين لاتزال تعمل لكن بدون اجابة لحد الان.
و بهذه الكارثة تكون ثاني اسوء كارثة بالنسبة للصين. ولحد الان يشارك في عملية البحث فرقة من تسعة دول, لكن بدون اي نتيجة.
المصدر:موقع china.org.cn