اشترك على صفحتنا في الفيسبوك
3/12/2014
ما يعلم به العالم وما لا يعلم به عن رحلة الطائرة الماليزية 370
3/12/2014
- الكاتب:
jxe
{[['<
مواضيع مختارة
""/>', '<
مواضيع مختارة
""/>']]}
{[quot;", "", "", ""]}
مسار الطائرةما نعلم به: أقلعت الطائرة البوينغ من طراز “200-777″ من مطار كوالالمبور الساعة 12:41 فجر السبت، كان من المقرر أن تقطع 3700 كيلومترا لتصل إلى وجهتها العاصمة الصينية، بكين ، في حوالي الساعة 06:30 صباحا، وحوالي الساعة 01:30 صباحات، فقد المراقبة الجوية في بلدة “سوبانغ” خارج كوالالمبور الاتصال بطائرة أثناء تحليقها فوق البحر بين ماليزيا وفيتنام.
ما لا نعلم به: ماذا حدث تاليا… فالطيار لم يبلغ عن أي أعطال، كما لم تصدر شارات استغاثة من الطائرة.. وذكر مسؤولون عسكريون في ماليزيا، إن الطائرة، وبحسب بيانات رادار، ربما غيرت مسارها وعادت أدراجها إلى كوالالمبور قبل أن تختفي، لكن الطيار لم يبلغ برج المراقبة الجوية بنيته القيام بذلك، أو لماذا قام بذلك.”
المسافرون
ما نعلم به: هناك 239 شخصا كانوا على متن الطائرة: 227 راكبا، خمسة منهم دون سن الخامسة، بجانب 12 من الطاقم، وبسحب شركة الطيران الماليزية فأن المسافرين خليط أكثر من 13 دولة مختلفة:154 من الصين وتايوان – 38 من ماليزيا – 3 من أمريكا بجانب جنسيات آسيوية وأوروبية أخرى.. وتخلف 5 ركاب عن الرحلة وتم إنزال حقائبهم عن الطائرة، بحسب المسؤولين.
ما لا نعلم به: الهوية الحقيقة لبعض الركاب: اثنان منهم كانا يحملان جوازي سفر إيطالي ونمساوي مسروقين، وقالت السلطات الماليزية إنها تحقيق في إمكانية حمل ركاب آخرين جوازات سفر مزيفة.”
لغز الجوازين
ما نعلم به: تذكرتا حاملي جوازي السفر المزورين تم شراؤهما من تايلاند الخيس ولوجهة واحدةـ تتواصل رحلة أحدهما من بكين إلى كوبنهاغن والآخر إلى أمستردام.. صاحبا جوازي السفر الحقيقيين كانا قد أبلغا عن سرقتهما في تايلاند في 2013 و 2012.
ما لا نعلم به: الهوية الحقيقية لحاملي جوازي السفر المزورين، وهل لديهما أي صلة بإختفاء الطائرة، ونقلت وسائل إعلام رسمية في ماليزيا إن حاملي الجوازين ملامحهما “آسيوية”، غير أن السلطات رفضت تقديم تفاصيل في هذا الشأن.
أثار الكشف عن الجوازات المزيفة مخاوف من احتمال وجود مخطط وراء اختفاء الطائرة، ولم يستبعد المسؤولون أي فرضيات محتملة منها الاختطاف، غير انهم استبعدوا فرضية الإرهاب، إذ ربما مهاجرون غير شرعيون هم من استخدم الجوازين المزيفين، خاصة وأن هناك حوادث مماثلة حاولوا فيها دخول أوروبا الشرقية باستخدام جوازات مزيفة، وتعتبر منطقة جنوب شرقي آسيا سوقا نشطا لتجارة الجوازات المسروقة.
التدقيق الأمني
ما نعلم به: قالت الشرطة الدولية – الانتربول – بأن الجوازين المسروقين مدرجين ضمن قائمة بياناتها، وقال الأمين العام للمنظمة الدولية، رونالد كي نوبل، إنه أمر مثير للقلق البالغ تمكن مسافرين من ركوب رحلة دولية بجوازات سفر مدرجة ببيانات المنظمة.”
ما لا نعلم به: هل سبق استخدام الجوازين المسروقين في السفر من قبل” فالإجراءات لا تتضمن التدقيق حول الوثائق المسروقة، وأضاف الانتربول: “لا يمكننا التأكيد عدد الحالات التي تم فيها استخدام الجوازين للسفر عبر الجو أو عبور الحدود.” وتحقق السلطات الماليزية بشأن الإجراءات الأمنية التي اتبعت للسماح للركاب بدخول الرحلة، إلا أنهم أكدوا التزام مطار كوالالمبور بالإجراءات الدولية المتبعة في الرحلات المغادرة.
طاقم الطائرة
ما نعلم به: جميع أفراد الطاقم من الجنسية الماليزية، والطيار، زهاري أحمد شاه، 53 عاما، قام بـ18،365 ساعة طيران والتحق بالشركة عام 1981، أما الضابط الأول فارق أب حميد، 27 عاما، التحق بالشركة في 2007.
ما لا نعلم به: ما حدث داخل قمرة الطائرة ساعة فقدان الاتصال بها، فالطائرة كانت لا تزال في المرحلة التي تعتبر الأكثر آمانا من الرحلة ساعة اختفائها، والأحوال الجوية كانت جيدة، ويقول خبراء طيران أن الأمر المحير هو عدم إبلاغ الطيارين عن أي مشاكل تقنية قبل فقدان الطائرة.
عمليات البحث
ما نعلم به: تشارك 34 طائرة و40 سفينة من 8 دول مختلفة في تفتيش منطقة واسعة من بحر جنوب الصين، قرب المكان الذي اختفت فيه الطائرة عن شاشة الرادارات، ولم تعثر أطقم البحث الكبيرة على أثر حتى اللحظة للطائرة، ويجري فحص بقع زيت عثر عليها طافية بالمنطقة لتحديد إذا ما كانت للطائرة.
ما لا نعلم به: هل تتركز عمليات البحث على المنطقة الصحيحة؟ فقد تركز بادي الأمر في منطقة مجاورة لمدخل خليج تايلاند، وهو الموقع الأخير للطائرة، إلا أنها توقعت غربا، قابلة سواحل شبه جزيرة ماليزيا وبحر “آنادامان”، وهو جزء من المحيط الهندي. وبمرور الوقت، تحرك تيارات المحيط الأشياء الأمر الذي يعقد من مهمة المحققين.
الأسباب
ما نعلم به: لا شيء فاختفاء الطائرة على هذا النحو مثير للحيرة، على حد قول مسؤولي الطيران المدني الماليزي.
ما لا نعلم به: حتى العثور على الطائرة والصندوق الأسود، فمن الصعوبة للغاية محاولة تحديد ما حدث، وبحسب محلل الأمن القومي للشبكة، بيتر بيرغن، فالاحتمالات تنحصر في 3 فئات: عطل ميكانيكي، خطأ بشري أو الإرهاب, لكن حتى معرفة المزيد من التفاصيل، تظل هذه مجرد نظريات.
هل الحادثة سابقة من نوعها؟
ما نعلم به: من النادر للغاية أن تختفي طائرة تجارية بهذا الحجم الكبير أثناء الطيران، لكنها ليست الأولى من نوعها، ففي حزيران 2009، تحطمت طائرة “أير فرانس” في الجو فجأة أثناء رحلة من ريو دي جنيرو إلى بارس، وكان على متن طائرة “أيرباص” أيه 330 228، وستغرق عملية استرداد أجزاء كبيرة من جسم الطائرة من أعماق المحيط نحو عامين.. واستغرق تحديد سبب التحطم زمنا اطول
ما لا نعلم به: إذا ما كان مصير الطائرة الماليزية المفقودة مماثل للفرنسية، فلقد وجد المحققون بأن سبب تحطم “أير فرانس” هو ارتكاب الطيار لأخطاء في التعامل بفعالية مع مشاكل تقنية.. وفي حال عدم وجود ناجين من بين ركاب الرحلة 370، فأنها ستعتبر الكارثة الجوية الأكبر من حيث عدد القتلى منذ تشرين الثاني 2001، عندما تحطمت طائرة “أمريكان أيرلانز” فوق مدينة نيويورك، وقضى جميع الركاب 260 نحبهم بجانب 5 آخرين على الأرض.
مقال من CNN
مواضيع مشابهة
Inscription à :
Publier les commentaires
(
Atom
)








0 علّق على “ ما يعلم به العالم وما لا يعلم به عن رحلة الطائرة الماليزية 370 ”
Enregistrer un commentaire